• للأطفال والشباب من كلا الجنسين.
• للمرشدين والمرشدات الاجتماعيين في المدارس المستهدفة.
• للهيئات التدريسية بشكل عام، التي يقع عليها دور مساندة المرشد/ة الاجتماعي في أدائه لدوره/ا.
• أهالي الطلاب والطالبات، الذين واللواتي لا يمكن لنا العمل بعيداً عنهم، نظراً لأهمية تكامل دور المدرسة والأسرة ولا سيما في موضوع حسّاس كهذا.
• للأخصائيين/ات الاجتماعيين/ات والنفسيين/ات الذين يعملون ويعملن مع الأطفال والطفلات في جميع المؤسسات الحكومية وغير الحكومية.
• جهاز الشرطة وجهاز القضاء الأعلى بهدف العمل معهم من أجل توفير بيئة آمنة وداعمة لضحايا الاعتداءات الجنسية.
• المشرّع الفلسطيني، بهدف سد بعض الثغرات القانونية التي يجب التعامل معها لوضع حد لتفشي الظاهرة، أو لتوفير الحماية اللازمة للضحايا.
• المجتمع الفلسطيني بشكل عام، ومؤسسات المجتمع بشكل خاص بهدف خلق خطاب مجتمعي واع حول الظاهرة وكيفية التعامل معها، وتوفير الدعم اللازم للضحايا.